اللهم إني أشكوا ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين
أنت رب المستضعفين وأنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري؟
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي...
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي...
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي
أنت رب المستضعفين وأنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري؟
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي...
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي...
إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي
جراح الجسد قد تختفي، وقد ينساها صاحبها، أما جراحات القلوب فتلك أشد على المرء من ضرب بالسياط، عندما تقع تلك الضربات، عندها يبحث الإنسان عن من يواسيه، يعينه، يخفف عنه، فمنهم من يجد ألف خليل، ومنهم لا يجد إلا الجدران يخاطبها، والأوراق يناجيها، يبث فيها همومه لعل وعسى أن تخفف عنه، إن القلم لنعمة لمثل أولئك الناس.