الرئيسية
إذا كنت فتاة من فضلك خذي حذرك جيدا, أما إذا كنت فتي فيجب أن تخبر كل فتاة تعرفها لكي تأخذ حذرها.. ربنا يسترها علينا جميعا, وإليكم هذه الحادثة الحقيقية التي وقعت في مصر.
اليوم بعد ساعات العمل سمعت من صديقتي عن ظهور طريقة جديدة لاغتصاب الفتيات وأنها حدثت لواحدة من افضل صديقاتنا, إذ إنها بعد انتهائها من عملها واثناء اتجاهها لمنزلها رأت طفلا صغيرا يبكي فشعرت بالشفقة تجاهه, فذهبت إليه لتسأله عما يبكيه, فأخبرها أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله واعطاها ورقة مكتوبا عليها العنوان فأخذته بكل حسن نية ودون أن تشك في شيء لكي توصله إلي منزله عندما وصلا إليه دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها الكهرباء حيث كان الجرس مكهربا وأغمي عليها وعندما استيقظت في اليوم التالي وجدت نفسها في منزل خال عارية من ملابسها ولم تستطع حتي رؤية وجه الجاني.
ولذلك اقول لكل فتاة اذا حدث هذا الموقف فلا تذهبي مع اي طفل أو شخص إلي أي مكان, ومن الافضل ان تذهبي به إلي قسم الشرطة, فالدنيا لم يعد لها امان وحتي براءة الأطفال اصبحت تستخدم وسيلة لارتكاب افظع الجرائم.
{{ حتي الاغتصاب صار له محترفوه الذين ينصبون علي البنات والسيدات مستغلين أطفالا ابرياء في هذه الجريمة البشعة, وحتي لو أن هذه الواقعة حدثت لفتاة واحدة فإننا نعتبرها علامة خطر وجرس تنبيه لما قد تتطور إليه مستقبلا.
والمسألة علي هذا النحو تقتضي ان تنبه وسائل الاعلام بناتنا إلي خطورة الانسياق وراء العاطفة والأفضل فعلا هو إبلاغ اقسام الشرطة باية تصرفات قد تؤدي إلي عواقب وخيمة اذا هن صدقنها وتأثرن بها.. وعلي الاباء والامهات توعية بناتهن بهذه الالاعيب الجديدة والواجب علينا جميعا ان نتكاتف من اجل القضاء علي مثل هذه الظواهر الخطيرة.
اليوم بعد ساعات العمل سمعت من صديقتي عن ظهور طريقة جديدة لاغتصاب الفتيات وأنها حدثت لواحدة من افضل صديقاتنا, إذ إنها بعد انتهائها من عملها واثناء اتجاهها لمنزلها رأت طفلا صغيرا يبكي فشعرت بالشفقة تجاهه, فذهبت إليه لتسأله عما يبكيه, فأخبرها أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله واعطاها ورقة مكتوبا عليها العنوان فأخذته بكل حسن نية ودون أن تشك في شيء لكي توصله إلي منزله عندما وصلا إليه دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها الكهرباء حيث كان الجرس مكهربا وأغمي عليها وعندما استيقظت في اليوم التالي وجدت نفسها في منزل خال عارية من ملابسها ولم تستطع حتي رؤية وجه الجاني.
ولذلك اقول لكل فتاة اذا حدث هذا الموقف فلا تذهبي مع اي طفل أو شخص إلي أي مكان, ومن الافضل ان تذهبي به إلي قسم الشرطة, فالدنيا لم يعد لها امان وحتي براءة الأطفال اصبحت تستخدم وسيلة لارتكاب افظع الجرائم.
{{ حتي الاغتصاب صار له محترفوه الذين ينصبون علي البنات والسيدات مستغلين أطفالا ابرياء في هذه الجريمة البشعة, وحتي لو أن هذه الواقعة حدثت لفتاة واحدة فإننا نعتبرها علامة خطر وجرس تنبيه لما قد تتطور إليه مستقبلا.
والمسألة علي هذا النحو تقتضي ان تنبه وسائل الاعلام بناتنا إلي خطورة الانسياق وراء العاطفة والأفضل فعلا هو إبلاغ اقسام الشرطة باية تصرفات قد تؤدي إلي عواقب وخيمة اذا هن صدقنها وتأثرن بها.. وعلي الاباء والامهات توعية بناتهن بهذه الالاعيب الجديدة والواجب علينا جميعا ان نتكاتف من اجل القضاء علي مثل هذه الظواهر الخطيرة.
