]بسم الله الرحمن الرحيم
أود عرض مشكلتي على أحد الأخصائيين الإجتماعيين،والنفسين وأن أتلقى الردود على أساس ديني وعلمي..
انا الآن في صدد البحث الجاد عن زوجة ثانية، بعد معاناة قاسية وطويلة في زواجي الأول، والذي افرز معاناة بسبب سوء اختياري المندفع بدون تجارب، وبدون نصائح الوالدين والاستفادة من خبراتهم وبدون دراسة لهذا الزواج،
الذي افتقر إلى التكافئ البيئي بالدرجة الأولى.
لا اريد أن اقص على أحد معاناتي من أول يوم زواج منذ تحملت منها في أول الأيام، وما لازلت اعاني منه إلى الآن، فقط اذكر لكم الحال الآن وما توصلت إليه..
الآن أنا لا أطيق زوجتي، لم تكن تثيرني من قبل ولن نثيرني من بعد، فهي ليست جميلة وما بها شيء يعجبني، ولا حتى في معاملتها لي، والمشكلة الآن حتى أني لا أحب معاشرتها، وقد أضطر لذلك حتى لا أقع في العادة السرية،
ولأنها لا تثيرني، أجد صعوبة بالغة في إتمام العملية، بالإضافة إلى شعوري بالقلق والخوف من فشلي بالقيام بهذه العملية، لأني لا أكون اريدها ولا اشتهيها بل على العكس، فهل من الطبيعي أن تنجح هذه العملية في وضع نفسي كهذا،
لا أعرف. ليست المشكلة فقط في الجمال، بل طريقة التعامل معي أيضاً غير جيدة ولسيت ناضجة ولا لبقة، ففي الاوقات العادية عندما اريد التقبيل، أشعر كأني اقبل تمثال بلاستيكي، وهي ساكنة لا تحرك شفتيها ولا تأوي إلي كما
آوي إليها، وأكثر الاحيان تدير وجهها كمداعبة فاشلة ولا استطيع التقبيل إلا اذا امسكت بها جيدا، وكذلك بالنسبة إلى امور أخرى مثل اللمس، في غير أوقات الجماع، فإنها تردني بقول أو فعل، يطعن قلبي، فأصبحت غير مكترث لها،
والله إني لا انظر إليها كأنها إمرأة أو زوجة، بل أنظر إليها كأنها أخت أو أي محرم آخر، أشعر الآن أني أبكي بحرقة، ولكن بصمت، وبدون دموع، لا أعتقد أن الأمر سيمارس معها بشكل طبيعي حتى بعد زواجي من الثانية، اعتقد أني
قد انفر من زوجتي الأولى، في داخلي شيء قد انكسر اتجاها ولن يعود أبدا، وأني لن انجح في معاشرتها أبدا بعد زواجي من ثانية، فهل أطلقها؟
كنت ولا زلت أحلم بإمرأة حقيقية، كلها أنوثه، تقابلني بالمثل، ناضجة وحكيمة، لبقة، اتيكيت في معاملتها معي، رومانسية، سهلة ومرنه، غير عنيدة ومتحجرة، استطيع احتضانها في أي وقت فتقابلني بالمثل، اقبل عليها لأطبع على
شفتيها قبلة، فتقبل علي وتشاركني القبلة. هل هذا كثير علي؟
كثيراً ما أفكر هذه الأيام بتطليقها، لأني أخشى من أن أظلمها، ولا أعطيها حقها في المعاشرة. ندمت كثيرا لأني لم أفعل ذلك منذ 4 سنوات، وقبل أن نرزق بأطفال. فماذا أفعل؟
هي رافضة تماماً فكرة الزواج الثاني، وانا اتحين طلبها للطلاق اذا عرفت اني تزوجت من ثانية حتى اطلقها وارتاح واريحها ايضاً. اتمنى ان يقرأ هذا الموضوع كل النساء، حتى يعرفن كيف يعاملن ازواجهن،
أود عرض مشكلتي على أحد الأخصائيين الإجتماعيين،والنفسين وأن أتلقى الردود على أساس ديني وعلمي..
انا الآن في صدد البحث الجاد عن زوجة ثانية، بعد معاناة قاسية وطويلة في زواجي الأول، والذي افرز معاناة بسبب سوء اختياري المندفع بدون تجارب، وبدون نصائح الوالدين والاستفادة من خبراتهم وبدون دراسة لهذا الزواج،
الذي افتقر إلى التكافئ البيئي بالدرجة الأولى.
لا اريد أن اقص على أحد معاناتي من أول يوم زواج منذ تحملت منها في أول الأيام، وما لازلت اعاني منه إلى الآن، فقط اذكر لكم الحال الآن وما توصلت إليه..
الآن أنا لا أطيق زوجتي، لم تكن تثيرني من قبل ولن نثيرني من بعد، فهي ليست جميلة وما بها شيء يعجبني، ولا حتى في معاملتها لي، والمشكلة الآن حتى أني لا أحب معاشرتها، وقد أضطر لذلك حتى لا أقع في العادة السرية،
ولأنها لا تثيرني، أجد صعوبة بالغة في إتمام العملية، بالإضافة إلى شعوري بالقلق والخوف من فشلي بالقيام بهذه العملية، لأني لا أكون اريدها ولا اشتهيها بل على العكس، فهل من الطبيعي أن تنجح هذه العملية في وضع نفسي كهذا،
لا أعرف. ليست المشكلة فقط في الجمال، بل طريقة التعامل معي أيضاً غير جيدة ولسيت ناضجة ولا لبقة، ففي الاوقات العادية عندما اريد التقبيل، أشعر كأني اقبل تمثال بلاستيكي، وهي ساكنة لا تحرك شفتيها ولا تأوي إلي كما
آوي إليها، وأكثر الاحيان تدير وجهها كمداعبة فاشلة ولا استطيع التقبيل إلا اذا امسكت بها جيدا، وكذلك بالنسبة إلى امور أخرى مثل اللمس، في غير أوقات الجماع، فإنها تردني بقول أو فعل، يطعن قلبي، فأصبحت غير مكترث لها،
والله إني لا انظر إليها كأنها إمرأة أو زوجة، بل أنظر إليها كأنها أخت أو أي محرم آخر، أشعر الآن أني أبكي بحرقة، ولكن بصمت، وبدون دموع، لا أعتقد أن الأمر سيمارس معها بشكل طبيعي حتى بعد زواجي من الثانية، اعتقد أني
قد انفر من زوجتي الأولى، في داخلي شيء قد انكسر اتجاها ولن يعود أبدا، وأني لن انجح في معاشرتها أبدا بعد زواجي من ثانية، فهل أطلقها؟
كنت ولا زلت أحلم بإمرأة حقيقية، كلها أنوثه، تقابلني بالمثل، ناضجة وحكيمة، لبقة، اتيكيت في معاملتها معي، رومانسية، سهلة ومرنه، غير عنيدة ومتحجرة، استطيع احتضانها في أي وقت فتقابلني بالمثل، اقبل عليها لأطبع على
شفتيها قبلة، فتقبل علي وتشاركني القبلة. هل هذا كثير علي؟
كثيراً ما أفكر هذه الأيام بتطليقها، لأني أخشى من أن أظلمها، ولا أعطيها حقها في المعاشرة. ندمت كثيرا لأني لم أفعل ذلك منذ 4 سنوات، وقبل أن نرزق بأطفال. فماذا أفعل؟
هي رافضة تماماً فكرة الزواج الثاني، وانا اتحين طلبها للطلاق اذا عرفت اني تزوجت من ثانية حتى اطلقها وارتاح واريحها ايضاً. اتمنى ان يقرأ هذا الموضوع كل النساء، حتى يعرفن كيف يعاملن ازواجهن،
[/